كلما غفت عيناي
شعرت به بداخلي
بين حنايا صدري
يشاركني أنفاسي
فأشعر كأنني في حلم وردي
أسمع صوته في أذناي
أرى كفوفه تحملني تحمل همومي
تُخرجني من قفصي
فصورته مازالت أمامي
ملامحة تشد على يدي
خياله للأمام تدفعني
إنه حلم تربع على قلبي
دائما من حزني يسرقني
آآآة ياحلمي
كم أحبك .....فأنت سكني
أنت من في أحضانه يلملمني
وبعيدا عنك ....حياتي تنتهي
أنت بذاتك الحلم الوردي
أنت الأمل
ألا .....يكفي
تقبلو ,,,
تحيآآآتي ,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق